خطط لاعمالك من أول الطريق إلى نهايته
عليك بعمل خطته طويلة لاعمالك , مع خطط قصيرة لأيامك, فالخطة العامة
المجملة خطوط عريضة لمشاريعك وطموحاتك, والخطط القصيرة فهي التفاصيل
والدقائق لما يمكن أن تقوم به , المهم أن تخطط لكل جزئية فلا تمل من
الدراسة والمراجعة والمحاسبة, لتكن كل خطوة مدروسة , وهذا يأتي بطول الأناة
والمشاورة والمراجعة , وليس للمبدع أن يقوم بأعماله كيفما اتفق , وان يكون
رهن للمواقف, ولكنه يعمل ويبادر الآخرين بأعماله وإبداعه, وكلمته المحببة عندهم: ( النظام : النظام).
خاطب الناس في مصالحهم
ولا تستجدِ رحمتهم وعطفهم
الناس في الغالب لا ينشدون إلا مصالحهم ولا يبحثون ألا عن متطلباتهم ,
وغالبهم ذئاب في ثياب بشر , فلا تظن حينما تقوم بمشروع ما وتطلب عونهم انهم
سوف يهبُّون لنجدتك, ويضحُّون من اجل سواد عينيك بأموالهم وجهودهم وراحتهم
, لا .. هذا وهم , بل خاطب مصالحهم وما يمكن ان تعود عليهم هذه الأعمال من
نفع, حينها استدر كرمهم , أما ان تكتفي بإظهار المسكنة وطلب الرحمة منهم
ومدِّ يد العون بلا مقابل , فهذا في الغالب يذهب إدراج الرياح , لكن إذا
قصدت شخصاً ليعينك في مشروع فابحث عن مصلحة لهذا الشخص في هذا المشروع؛
كربح مالي, أو مكانة اجتماعية, أو حصول تسهيلات, أو فرص عمل.
عليك بعمل خطته طويلة لاعمالك , مع خطط قصيرة لأيامك, فالخطة العامة المجملة خطوط عريضة لمشاريعك وطموحاتك, والخطط القصيرة فهي التفاصيل والدقائق لما يمكن أن تقوم به , المهم أن تخطط لكل جزئية فلا تمل من الدراسة والمراجعة والمحاسبة, لتكن كل خطوة مدروسة , وهذا يأتي بطول الأناة والمشاورة والمراجعة , وليس للمبدع أن يقوم بأعماله كيفما اتفق , وان يكون رهن للمواقف, ولكنه يعمل ويبادر الآخرين بأعماله وإبداعه, وكلمته المحببة عندهم: ( النظام : النظام).
خاطب الناس في مصالحهم
ولا تستجدِ رحمتهم وعطفهم
الناس في الغالب لا ينشدون إلا مصالحهم ولا يبحثون ألا عن متطلباتهم , وغالبهم ذئاب في ثياب بشر , فلا تظن حينما تقوم بمشروع ما وتطلب عونهم انهم سوف يهبُّون لنجدتك, ويضحُّون من اجل سواد عينيك بأموالهم وجهودهم وراحتهم , لا .. هذا وهم , بل خاطب مصالحهم وما يمكن ان تعود عليهم هذه الأعمال من نفع, حينها استدر كرمهم , أما ان تكتفي بإظهار المسكنة وطلب الرحمة منهم ومدِّ يد العون بلا مقابل , فهذا في الغالب يذهب إدراج الرياح , لكن إذا قصدت شخصاً ليعينك في مشروع فابحث عن مصلحة لهذا الشخص في هذا المشروع؛ كربح مالي, أو مكانة اجتماعية, أو حصول تسهيلات, أو فرص عمل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق