ان
الهدهد فى عالم الطيور عرف ربه واذعن لمولاه فكانت تلك القصة الطويلة
وانتهت الى تلك النتائج التاريخية وكان سببها هدا الطائر الدى عرف ربه حتى
قال بعض العلماء عجيب الهدهد ادكى من فرعون فرعون كفر فى الرخاء فما نفعه
ايمانه فى الشدة والهدهد امن بربه فى الرخاء فنفعه ايمانه فى الشدة كدلك
فى عالم النحل لطف الله يسرى وخيره يجرى وعنايته تلاحق تلكم الحشرة الضئيلة
المسكينة تنطلق من خليتها بتسخير من البارى تلتمس
رزقها لاتقع الا على الطيب النقى الطاهر تمص الرحيق تهيم بالورود تعشق
الزهر تعود محملة بشراب مختلف الوانه فيه شفاء للناس تعود الى خليتها لا
الى خلية اخرى لاتضل طريقها ان العبرة من هدا تعلم ان هناك لطفا خفيا لله
الواحد الاحد وان عليك واجبا شرعيا نزل فى الميثاق الربانى وفى المنهج
السماوى ان تسجد له وان تشكره وان تتجه بقلبك اليه تدعوه وحده وترجوه وحده
وتساله وحده
· · · منذ 22 ساعة
- احمد سرى معجب بهذا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق