هــذا
الــديــن وســط يجمــع بيــن العمــل للدنيا والعمــل للآخـــرة فــي
تــوافــق وتنـاســق، فــلا يفـــوِّت علــى الإنســان دنيـــاه ليـــنال
آخــرتـــه، ولا يفــوِّت عليـــه آخــرتــه ليــنال دنيـــاه:
{مَنْ
كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (134)} [النساء: 134].
{مَنْ كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (134)} [النساء: 134].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق