الأحد، 11 نوفمبر 2012

الفــــرق بين : النــــميـــمة و الغـــــيــيــة و الفــــضــــفــضـة

*** الفــــرق بين : النــــميـــمة و الغـــــيــيــة و الفــــضــــفــضـة : ***
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الغيبة تختلف عن النميمة ,,
فــالـــغـــيـــبة : ذكــــرك أخــــــاك في غــيـبــته بمــا يــــــكــــــره

النـمــيــمة : فهي نقـــل كـــلام بــيــن شـــخــصـــين او اكـــثــر مــمـــايــثــــــير الــفـــتــنة والــمــشــاكــــل بــيـــن الــــنــــــاس .

وقال النبي الفرق بين الغيبة والنميمة والفضفضة !!!! .. الغيبه . النميمه لما مر بقبرين :

( إنهما ليعذبان ، وما يعذبان في كبير ....وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة.. )[ البخاري]

والــفضـــفــضــــة ..: مــسمــــوح بـــهــا فــي حـــدود بحيــــث لا تــــصــل الى الغـــيبــة او النـــميــمة .

لكن سأذكر ما ذكره من علماء الدين في شأن الغيبة ..
طــــبــــــــــــعـــــاً ؛
هي محرمة ولا يسمح بها الا في حدود منها :

1- عند التظلم في المحكمة لنيل الحق وعرض الظلامة بذكر ما يكرهه الظالم،

2- تباح الغيبة للفتوى فقد قالت هند للنبي ـ الفرق بين الغيبة والنميمة والفضفضة !!!! .. الغيبه . النميمه ـ عن زوجها أَبِي سفيان، إنَّه شحيح ولا يعطيها ما ييكفيها للنفقة

3- والمشورة عند الزواج أيضًا لمعرفة حال العروسين، فالمُستشار مؤتمن،

أما ذكر الأسرار للتنفيس لصديق فالأفضل التنفيس والشكوى لله فهو النافع الضار وليس للإنسان الذي لاينفع ولايضر .

فقد قال عليه الصلاة والسلام ( وهل يكب الناس في النار على وجوههم الا حصائد ألسنتهم )

رحمنا الله و اياكم و عفا عنا و اعاننا على ذكره و شكره وحسن عبادته ........بارك الله فيكم ...لا تنسونا من صالح دعائكم .....:)
أعجبني · · · ‏الجمعت‏، الساعة ‏03:54 صباحاً‏

لا تنتظــر أن تأتــي معــالم الهـــدى و الايمـــان لك

لا تنتظــر أن تأتــي معــالم الهـــدى و الايمـــان لك و تصبــح فجــأة هكــــذا من الصالحـــين و المــؤمنـــين ..!!!!! و أنت ثابــت في مكانك كما أنت غــدآ بالنســبة اليــك مثـل أمــس و عند نفس درجة التقصير هــــذه ....!!!!!!!!!!
فانك لن تتغـــير أبـــدآ و أنت لا تســــعى لتغـــير نفسك بنفســك فأبحث عمــا ينقـــصك من أمور دينــك و ايمانك بالله و أبذل قصار جهدك فذد من ألتزامك في صلاتك و أعمــل علـى أن تحفظ كتاب ربك و تصدق بأموالك و لو بالقليل و لكــن المهــم أن تصدق النيــة و أعمل على حفظ لسانك من الكذب و الغيبة و النميمة و أعمل على تنظيم وقتك و تجديد التوبة لله دومآ فكــل هــذا جهــاد , فجـــاهــد في سبـــيل ارضــاء ربـــك , ستتفتح لك أبواب الرزق و الراحة و السعادة فلـــن تســـعد أبــدآ و أنت مازلت تغضــب ربـــك ...!!!!!!!!! فهــــل يتقــــرب الله مـــن عبـــدآ لاااا يحـــاول أن يتقــرب هو بنفســـه مـــنه ...؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فكلما بعـــــدت عنه بعـــــد عنك ....و كلما اقتربت منه اصبح لك أقرب الأقربين .........

فلاااااااا تيأس من
رحمة ربك ارجعله الآن مهما كانت ذنوبك فالله هـــو التـــواب الرحيــــــم ,,,,
قـــــــــــــــم , ســــــــــارع , جــــــــــــاهــــــــد ,
فـــالحيـــــاة مـــــــــــــــــرة واحـــــــــــــــــدة و لـــن ينفعـــك النــــــــدم عـــند المـــــــوت .....!
(((( فالـــــــــــمـــــــوت يـــــــــأتـــــــي بـــــــــــغـــــــتـــــــةَ )))

الشريعة الإسلامية

الشريعة الإسلامية
جاء القرآن الكريم ليبين للناس جميعًا أن الإسلام هو الدين المقبول عند
الله -عز وجل-، والإسلام معناه الاستسلام لله رب العالمين بطاعته، وتنفيذ أوامره، وعدم معصيته، والإسلام ليس دينًا قاصرًا على بعض العبادات التي يؤديها الإنسان، بل يشمل جميع نواحي الحياة، فهو دين شامل كامل جاء ليُقَوِّمَ حياةَ الناس، ويخرجهم من الظلمات إلى النور، ويعرفهم طريق الله، فجاءت العبادات لتطهير القلوب وربطها بالله، وجاءت الأخلاق لتزكية النفوس، وجاءت أوامر الله كلها تحث الإنسان على فعل الخيرات، والبعد عن المنكرات وفق أسس وقواعد ربانية شرعها الله -عز وجل- والإنسان مأمور بأن يجعل حياته كلها تسير وفق هذه القواعد إن كان يريد السعادة والطهر والعفاف والسكينة له وللمجتمع الذي يعيش فيه
.
الشريعة الإسلامية
جاء القرآن الكريم ليبين للناس جميعًا أن الإسلام هو الدين المقبول عند
الله -عز وجل-، والإسلام معناه الاستسلام لله رب العالمين بطاعته، وتنفيذ أوامره، وعدم معصيته، والإسلام ليس دينًا قاصرًا على بعض العبادات التي يؤديها الإنسان، بل يشمل جميع نواحي الحياة، فهو دين شامل كامل جاء ليُقَوِّمَ حياةَ الناس، ويخرجهم من الظلمات إلى النور، ويعرفهم طريق الله، فجاءت العبادات لتطهير القلوب وربطها بالله، وجاءت الأخلاق لتزكية النفوس، وجاءت أوامر الله كلها تحث الإنسان على فعل الخيرات، والبعد عن المنكرات وفق أسس وقواعد ربانية شرعها الله -عز وجل- والإنسان مأمور بأن يجعل حياته كلها تسير وفق هذه القواعد إن كان يريد السعادة والطهر والعفاف والسكينة له وللمجتمع الذي يعيش فيه.

الكبــر مــن أعظــم مــا يصــد عــن الحــق ويحــول دون قبــوله

Om Adham‎‏
الكبــر مــن أعظــم مــا يصــد عــن الحــق ويحــول دون قبــوله والانصيــاع لـــه
قــال تعــالــى:(سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ)[الأعراف : 146] ولــذلك تــأمــل قــول النبــي حيــن قــال(الكبــر بطــر الحــق وغمــط النــاس) ولعــل بينهمــا منــاسبــة بيــن بطــر الحــق وغمــط النــاس فــالأول نتيجــة للثــانــي فـــإن احتقــارك للنــاس ممــن يــأتيــك الحــق علــى لســانــه داع قــوي لــرد الحــق وتــأمــل قـــول المشــركيـن حيــن قـــالــــوا
(وَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كَافِرُونَ * وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ)[الزخرف : 30 ، 31] فحصــل أن احتقــار النــاس صــورة مــن صــور الكــبر وهــو كــذلك سبــب مــن أسبــابــه.
وقــانــا الله والمسلمــين الكبــــر.
الكبــر مــن أعظــم مــا يصــد عــن الحــق ويحــول دون قبــوله والانصيــاع لـــه 
قــال تعــالــى:(سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ)[الأعراف : 146] ولــذلك تــأمــل قــول النبــي حيــن قــال(الكبــر بطــر الحــق وغمــط النــاس) ولعــل بينهمــا منــاسبــة بيــن بطــر الحــق وغمــط النــاس فــالأول نتيجــة للثــانــي فـــإن احتقــارك للنــاس ممــن يــأتيــك الحــق علــى لســانــه داع قــوي لــرد الحــق وتــأمــل قـــول المشــركيـن حيــن قـــالــــوا
(وَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كَافِرُونَ * وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ)[الزخرف : 30 ، 31] فحصــل أن احتقــار النــاس صــورة مــن صــور الكــبر وهــو كــذلك سبــب مــن أسبــابــه. 
وقــانــا الله والمسلمــين الكبــــر.