العسجدة الرابعة : الدعاء يرفع البلاء
قد ينعم إله بالبلوى وإن عظمت ويبتلي الله بعض القوم بالنعم هناك عابد
صالح أصيبت زوجته بمرض السرطان ولها منها ثلاثة أبناء ، فضاقت به الدنيا
بما رحبت ،وأظلمت الأرض في عينيه ، فأرشده أحد العلماء إلى قيام الليل
والدعاء في السحر مع الاستغفار والقراءة في ماء زمزم لزوجته ، فاستمر على
هذا الحال ، وفتح الله عليه في الدعاء ، وأخذت زوجته تغسل جسمها بماء زمزم
مع القراءة عليه ، وكان يجلس معها من صلاة
الفجر إلى طلوع الشمس ، ومن صلاة المغرب إلى صلاة العشاء ، يستغفرون الله
ويدعونه ، فكشف الله ما بها وشافاها وعافاها وأبدلها جلداً حسنا وشعرا
جميلا ، وقد تعلقت بالاستغفار وصلاة الليل ، فسبحان المشافي المعافي ، لا
إله إلا هو ، ولا رب سواه .
فيا أختاه إذا مرضت ففري إلى الله ، واكثري
من الاستغفار والدعاء والتوبة ، وأبشري بما يسرك ، فإن الله يستجيب الدعاء
،ويكشف الكرب ، ويذهب السوء : )أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا
دَعَاهُ )(النمل: من الآية62)
إشراقة : افحصي ماضيك وحاضرك ، فالحياة مكونة من تجارب متتابعة يجب أن يخرج المرء منها منتصرا
قد ينعم إله بالبلوى وإن عظمت ويبتلي الله بعض القوم بالنعم هناك عابد صالح أصيبت زوجته بمرض السرطان ولها منها ثلاثة أبناء ، فضاقت به الدنيا بما رحبت ،وأظلمت الأرض في عينيه ، فأرشده أحد العلماء إلى قيام الليل والدعاء في السحر مع الاستغفار والقراءة في ماء زمزم لزوجته ، فاستمر على هذا الحال ، وفتح الله عليه في الدعاء ، وأخذت زوجته تغسل جسمها بماء زمزم مع القراءة عليه ، وكان يجلس معها من صلاة الفجر إلى طلوع الشمس ، ومن صلاة المغرب إلى صلاة العشاء ، يستغفرون الله ويدعونه ، فكشف الله ما بها وشافاها وعافاها وأبدلها جلداً حسنا وشعرا جميلا ، وقد تعلقت بالاستغفار وصلاة الليل ، فسبحان المشافي المعافي ، لا إله إلا هو ، ولا رب سواه .
فيا أختاه إذا مرضت ففري إلى الله ، واكثري من الاستغفار والدعاء والتوبة ، وأبشري بما يسرك ، فإن الله يستجيب الدعاء ،ويكشف الكرب ، ويذهب السوء : )أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ )(النمل: من الآية62)
إشراقة : افحصي ماضيك وحاضرك ، فالحياة مكونة من تجارب متتابعة يجب أن يخرج المرء منها منتصرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق