جلس
رجل وامرأة بجانب شباكٍ يطل على الربيع , وكانت جلستهما تجعلهما جدّ
متقاربين , فقالت المرأة( أنا أحبك . أنت جميل , وغني , وأنت أبدا" ودائما"
على جانب كبيرٍ من الجاذبية.))
وقال الرجل: (( وأنا أحبكِ . أنت فكرة جميلة , بل أنت شيء تسامي عن أن تناله يد. أنتِ أغنية في حلمي!))
غير أن المرأة أدارت وجهها عنه وانفتلت غاضبة" وقالت : (( أرجوك أيها
السيد أن تفارقني منذ اللحظة , فأنا لست فكرة , ولا شيئا" يطوف بك في
أحلامك. أنا امرأة وأود أن تشتاق إليّ . أن تشتهيني. أنا زوجة وأمّ لأطفالٍ
لم يولدوا بعد. ))
وافتراقــا...........
قال الرجل في سره : (( ها هو ذا حلمٌ آخر تبدد منذ الآن , وتحول الى ضباب . ))
وقالت المرأة , وهي تتأمّل وحيدة : (( ما لي ولرجل ٍ يحوّلني الى ضبابٍ وحلـم ؟ ))
وقال الرجل: (( وأنا أحبكِ . أنت فكرة جميلة , بل أنت شيء تسامي عن أن تناله يد. أنتِ أغنية في حلمي!))
غير أن المرأة أدارت وجهها عنه وانفتلت غاضبة" وقالت : (( أرجوك أيها السيد أن تفارقني منذ اللحظة , فأنا لست فكرة , ولا شيئا" يطوف بك في أحلامك. أنا امرأة وأود أن تشتاق إليّ . أن تشتهيني. أنا زوجة وأمّ لأطفالٍ لم يولدوا بعد. ))
وافتراقــا...........
قال الرجل في سره : (( ها هو ذا حلمٌ آخر تبدد منذ الآن , وتحول الى ضباب . ))
وقالت المرأة , وهي تتأمّل وحيدة : (( ما لي ولرجل ٍ يحوّلني الى ضبابٍ وحلـم ؟ ))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق