لمـــاذا
تبحـــث عـــن السعــــادة و أنت لا تـقـــدر لله حــــق العـــبـــادة ,
كيـــف تعــــلــم أن هنــــاك قبــــر ينتظــــرك و لا تعــــمل لهــــذا
اليـــــوم بالطـــــاعـــة , كيــــف تســــعد في الدنيـــا و انت
تخســــر ســــعادة يــوم الســـاعة , لمـــا تعتقــــد أن عنـــدك
حيـــاءآ و أنت ترى ان حيــــاة المعصيـــة هــى المبـــــاحــة , لــمـا
تقــــــل يا الله أرزقــــنــي و أنت في حيـــاة اللهـــــو و
الــــراحـــة , أعـــــــــلــم أن قـــدميـــــك للـــقــــبــر
تمضـــــي و مـــاذالـت حيـــاتـــك لغـــــير الطـــــاعـــة
متـــــاحــــة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق